متزوج وأب لطفلة اسمها “جوليا”، كبر يتيمًا، بعد أن قتل الاحتلال والده وهو في السادسة من عمره، ارتقى برفقة زوجته وأخوته، كما استشهد جده قبل أيام.
واليوم جوليا ستعيش يتيمة كما والدها.
لأنهم ليسوا أرقامًا، وليسوا عدد يمر. نوثق هنا أسماء وصور الشهداء في محرقة غزة
نستقبل عبر الرسائل أسماء الشهداء مع صورهم وتاريخ استشهادهم وقصتهم.