كان يعمل في المدارس الحكومية في خانيونس، خدومٌ دوماً مخلصٌ في عمله.. لا يتردد في تلبية احتياجات المدرسة، جميل الخُلُق، كل من في المدرسة يشهد له بكرمه وطيبة قلبه وحبّه للجميع..
استشهد بعد قصف الاحتلال لمنزله مع زوجته وأولاده.
كان يعمل في المدارس الحكومية في خانيونس، خدومٌ دوماً مخلصٌ في عمله.. لا يتردد في تلبية احتياجات المدرسة، جميل الخُلُق، كل من في المدرسة يشهد له بكرمه وطيبة قلبه وحبّه للجميع..
استشهد بعد قصف الاحتلال لمنزله مع زوجته وأولاده.
لأنهم ليسوا أرقامًا، وليسوا عدد يمر. نوثق هنا أسماء وصور الشهداء في محرقة غزة
نستقبل عبر الرسائل أسماء الشهداء مع صورهم وتاريخ استشهادهم وقصتهم.