حامل دكتوراه ومحاضر في إحدى جامعات غزة.
قُتل في منزل عائلته مع عدد كبير من أبناء عمه وأخوته.
وهذه ابنته الصغيرة شيماء عمرها سنتان. كما قتلها الاحتلال، وقتلت والدتها بعد أيام قليلة من استشهاد علي.
لأنهم ليسوا أرقامًا، وليسوا عدد يمر. نوثق هنا أسماء وصور الشهداء في محرقة غزة
نستقبل عبر الرسائل أسماء الشهداء مع صورهم وتاريخ استشهادهم وقصتهم.