شابٌ جامعيٌّ متميِّز من غزّة، يدرس الهندسة الكهربائية، خلوقٌ، مهذّبٌ، نبيلٌ، مُحبٌ للعلم، صاحب همّة عالية، لم يهنَأ بعمر العشرين في الدنيا، نجا بشهادته، وربح الآخرة!
استشهد محمود مع 24 فرد من عائلته
لأنهم ليسوا أرقامًا، وليسوا عدد يمر. نوثق هنا أسماء وصور الشهداء في محرقة غزة
نستقبل عبر الرسائل أسماء الشهداء مع صورهم وتاريخ استشهادهم وقصتهم.