طبيبة عناية وتخدير.. كانت تؤدي عملها في المستشفى الإندونيسي في شمال غزة، عادت لرؤية عائلتها، فقُصف البيت واستشهدت مع 17 فرد من عائلتها.
لأنهم ليسوا أرقامًا، وليسوا عدد يمر. نوثق هنا أسماء وصور الشهداء في محرقة غزة
نستقبل عبر الرسائل أسماء الشهداء مع صورهم وتاريخ استشهادهم وقصتهم.