استشهد عبد الكريم المجدلاوي مع زوجته وأطفاله، ولم يتبقَ سوى ابنه الأصغر “الدكتور أمير” كما كان يحب أبوه أن يناديه. يدرس أمير الطب في الجزائر، محققًا حلم أبيه بأن يراه طبيبًا وأن يعود إلى غزة حاملاً معه شهادة في الطب.
رحلت العائلة وبقي أمير وحيدًا في غربته.